مشروع حفظ النعمه
وقال: اعتاد العديد من العوائل على الإسراف في الطعام خلال شهر رمضان المبارك، إلا أن الوضع الآن يختلف فلا توجد مجالس ولا ولائم لذا يجب على العوائل طهي الأطعمة بما يكفي لأفراد الأسرة. خط الدفاع الأول وأضاف: بالتعاون مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم يعمل مشروع حفظ النعمة على تلبية احتياجات الطواقم الطبية القائمة على مواجهة فيروس كورونا في خط الدفاع الأول من الخضراوات الطازجة العضوية، مشيراً إلى توزيع ما يقارب 20 طناً حتى الآن، على العاملين في المستشفيات ومراكز المسح على مستوى الدولة. وأشار إلى دعم المشروع أيضاً للعمال القائمين على تنفيذ برنامج التعقيم الوطني بخمسة أطنان من التمور بالتعاون مع مزرعة الزهرة، لافتاً إلى توزيع 6 آلاف صندوق مياه بالتعاون مع مركز جامع الشيخ زايد الكبير. مسلمون جدد وتابع: في بداية أزمة فيروس كورونا تم التعاون مع أحد كبار المحسنين تم توزيع ألف طرد غذائي و500 ذبيحة، على مستوى الدولة خلال أسبوع، في استجابة سريعة لسد حاجة المحتاجين والمتضررين في الظروف الراهنة. وأضاف: تم دعم المسلمين الجدد وعدد من أصحاب الهمم بطرود غذائية بالتزامن مع شهر رمضان المبارك حيث تم ذلك بالتعاون مع دار زايد للثقافة الإسلامية والنادي المصري في عجمان، مؤكداً توزيع الطرود بطريقة وقائية حيث يتم تعقيمها ثم تركها أمام منازل المستفيدين ثم التواصل معهم للخروج واستلامها بما يضمن عدم الاختلاط.
مشروع جاهز
- مشروع مركز تدريب نسائي
- مشروع php جاهز
- مشروع كليوباترا
- برنامج حفظ مكالمة الفيديو
- بروبوزال مشروع
- مشروع غسيل
- مشروع عن حفظ النعمه
مشروع البيت
النعمة الزائدة... نقدّرها لتصبح ثروة يعتبر مشروع حفظ النعمة الزائدة الذي قامت مدرسة أم القرى الأساسية بتنفيذه تحت إشراف ب رنامج دعم التطوير التربوي بالتعاون مع USAID من المشاريع الرائدة التي تهدف الى المحافظة على بقايا الخبز الزائدة في ساحات المدرسة، بالاضافة الى تنمية الوعي لدى الطالبات لتجميع بقايا هذا الخبز في أماكن محددة، بحيث يتم تجميع الخبز وتجفيفه وتكسيره وتعبئته في أكياس، وبيعه لمربي الماشية ليكون طعاما لأغنامهم، ورصد الريع لصندوق دعم الطالب الفقير. أهـــداف المشـــروع: 1. تفعيل دور الطلبة في المشاركة بالمحافظة على بيئة المدرسة. 2. تنمية روح الإنتماء والحب لدى الطالبات للمدرسة. 3. إفادة الطالبات بكيفية التخلص من بقايا الطعام بشكل صحيح. 4. تقدير نعمة الطعام والمحافظة عليها مهما صغرت و قلت قيمتها. 5. اكتساب مردود مادي لصندوق دعم الطالب الفقير. 6. التعاون مع المجتمع المحلي وتأمين جزء من طعام ماشيتهم قصة المشـــروع: إن السبب الرئيسي الذي دفع المدرسة للتغيير هو تناثر بقايا طعام الطالبات ورمي بقايا الخبز والساندويشات على أطراف الشبابيك وفي الساحات المدرسية مما يشكل منظرا غير لائق للمدرسة.