ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون

♦ ﴿ وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [الأنفال: 26]. ♦ ﴿ وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ﴾ [يوسف: 38]. ♦ ﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ * وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنْجَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ * وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴾ [إبراهيم: 5 - 7].

متى يتساوى الليل والنهار - موضوع

وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ الآية 73 من سورة القصص بدون تشكيل ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون تفسير الجلالين «ومن رحمته» تعالى «جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه» في الليل «ولتبتغوا من فضله» في النهار للكسب «ولعلكم تشكرون» النعمة فيهما. تفسير الميسر ومن رحمته بكم -أيها الناس- أن جعل لكم الليل والنهار فخالف بينهما، فجعل هذا الليل ظلامًا؛ لتستقروا فيه وترتاح أبدانكم، وجعل لكم النهار ضياءً؛ لتطلبوا فيه معايشكم، ولتشكروا له على إنعامه عليكم بذلك.

♦ ﴿ وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ * يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾ [سبأ: 12، 13]. ♦ ﴿ لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ ﴾ [سبأ: 15]. ♦ ﴿ فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴾ [سبأ: 19]. ♦ ﴿ وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [فاطر: 12].

متى يتساوى الليل والنهار تسمى حالة التساوي بين الليل والنهار بظاهرة إكوينوكس (بالإنجليزية: Equinox) والتي تكرر مرتين كل عام أولها في العشرين من شهر آذار وتسمى بالاعتدال الربيعي والثانية تحدث في الثاني والعشرين من شهر أيلول والتي يُطلق عليها اسم التعادل الاعتدال الخريفي، ويرجع سبب حدوث هذه الظاهرة إلى وقوع الشمس وتعامدها فوق خط الاستواء، فالاعتدال الربيعي أنّ مدّة النهار بعد ذلك اليوم ستبدأ بالتزايد أكثر من مدّة الليل والعكس صحيح فيما يتعلق بالاعتدال الخريفي، ولطالما أن يومي الاعتدال الربيعي والخريفي يشهدان تساوياً في عدد الساعات بين الليل والنهار فإنّ اللحظات التي تسبق الاعتدال الربيعي وما تتبع الاعتدال الخريفي ويكون فيها الليل والنهار أقرب ما يمكن من الاعتدال فإنّها تُدعى بالإكويليكسequilux. [١] الانقلاب الشمسي يقصد بالانقلاب الشمسي في الصيف الحالة التي يكون فيها مسار الشمس أبعد ما يمكن سواء من جهة الشمال أو الجنوب بالنسبة لخط استواء الأرض، حيث يحصل الانقلاب الصيفي عند نصف الكرة الشمالي في العشرين أو الحادي والعشرين من شهر حزيران والانقلاب الشتوي إما في الواحد والعشرين أو الثاني والعشرين من شهر كانون أول، والأمر عكسه يحدث عند نصف الكرة الارضية الجنوبي والذي عنده تبدأ الفصول الأربعة بالتعاقب بشكل معاكس، ومن الجدير بالذكر أنّ يوم حدوث الانقلاب الشتوي يكون النهار أقصر ما يمكن والعكس عند حدوث الانقلاب الصيفي.

وذكر -صلى الله عليه وسلم- في خطبتِه بعضَ أحوالِ الآخرة ممّا رآه في صلاته تنبيهًا وتذكيرًا للمؤمنين، فمِن ذلك عذابُ القبر -أجارنا الله وإياكم منه-، وبيّن النبيّ -صلى الله عليه وسلم- أنه لا ينجو منه إلاّ من كان مؤمنًا موقنًا، عندها يثبّت الله الذين آمنوا بالقول الثابت. جعلنا الله وإيّاكم من الثابتين في الحياة الدنيا وفي الآخرة. كما أخبر النبيّ -صلى الله عليه وسلم- أنّ الله -عز وجل- يغضب ويغار عندما تُنتهَك حرماته -عزّ وجلّ-، وفيه تنبيه على أنّ الخسوفَ والكسوف علامة على الغضَب والعذاب، عافانا الله وإياكم. ومن هذه المحارم التي نبّه عليها النبي -صلى الله عليه وسلم- الزنا، فهو موجِبٌ لغضَب الله -عزّ وجلّ- وأليم عقابه. فالله -عز وجل- يغار ويغضب من انتهاك هذه الحرمات أو ما أحاط بها -عزّ وجلّ- من حرمات عندما قال سبحانه: ( وَلاَ تَقْرَبُواْ الزّنَى) [الإسراء:32] بأيِّ حالٍ من الأحوال، سواء كان الوقوع في الزنا أو قربان الزنا، أو أيّ شيء يوصل إلى هذه الفاحشةِ الموجبة لغضب الله -عزّ وجلّ- وسخطه وأليم عقابه. سواء كانت هذه الأسباب الموصلة إليه الاختلاط أو السفور أو التبرّج أو الدعوة إلى الرذيلة كما ينادي بذلك الذين يحبّون أن تشيعَ الفاحشة في الذين آمنوا، والاستهزاء بما أحاط الله -عزّ وجلّ- هذه المحارم، أحاطها الله -عزّ وجلّ- بسياجٍ منيع من الحرمات، فالاستهزاء بذلك وانتهاكُ ذلك موجبٌ لعِقاب الله -عزّ وجلّ-، وكذلك نقصُ الأرزاق والخوف وغير ذلك من العقوبات، كلُّ هذا بسبب ذنوب العباد.

وَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (73) القول في تأويل قوله تعالى: وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (73) يقول تعالى ذكره: ( وَمِنْ رَحْمَتِهِ) بكم أيها الناس ( جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ) فخالف بينهما, فجعل هذا الليل ظلاما ( لِتَسْكُنُوا فِيهِ) وتهدءوا وتستقرّوا لراحة أبدانكم فيه من تعب التصرّف الذي تتصرّفون نهارا لمعايشكم. وفي الهاء التي في قوله: ( لِتَسْكُنُوا فِيهِ) وجهان: أحدهما: أن تكون من ذكر الليل خاصة, ويضمر للنهار مع الابتغاء هاء أخرى. والثاني: أن تكون من ذكر الليل والنهار, فيكون وجه توحيدها وهي لهما وجه توحيد العرب في قولهم: إقبالك وإدبارك يؤذيني؛ لأن الإقبال والإدبار فعل, والفعل يوحَّدُ كثيره وقليله. وجعل هذا النهار ضياء تبصرون فيه, فتتصرّفون بأبصاركم فيه لمعايشكم, وابتغاء رزقه الذي قسمه بينكم بفضله الذي تفضل عليكم. وقوله: ( وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) يقول تعالى ذكره: ولتشكروه على إنعامه عليكم بذلك, فعل ذلك بكم لتفردوه بالشكر, وتخلصوا له الحمد, لأنه لم يشركه في إنعامه عليكم بذلك شريك, فلذلك ينبغي أن لا يكون له شريك في الحمد عليه.

♦ ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ ﴾ [البقرة: 152]. ♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ﴾ [البقرة: 172]. ♦ ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185]. ♦ ﴿ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ ﴾ [آل عمران: 145]. ♦ ﴿ مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا ﴾ [النساء: 147]. ♦ ﴿ وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا كَذَلِكَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ ﴾ [الأعراف: 58].

فعلينا أن نتوبَ إلى الله -عزّ وجلّ-، وأن نعودَ إليه، خصوصًا في هذا الشهرِ الكريم الذي يُعتِق الله -تعالى- فيه رقابًا من الناس، والذي يغفر الله لجمٍّ غفير من المسلمين في هذا الشهر الكريم. نسأل الله -تعالى- أن لا يؤاخذَنا بذنوبنا، وأن لا يؤاخذنا بما فعل السّفهاء منا، وأن يغفر لنا ويرحمنا، ويتقبّل منا ومنكم صالحَ القول والعمل، والله -تعالى- أعلى وأجلّ. وصلّى الله وسلّم على نبيِّنا محمّد وآله وصحبه أجمعين. الخطبة الثانية: لم ترد.

  • ايات القران التي تتكلم عن: ايات ارضيه
  • متى يتساوى الليل والنهار - موضوع
  • تحميل برامج الموارد البشرية وشؤون الموظفين
  • وزارة العمل اصدار كرت عمل

قال: " يكفرن العشر، ويكفرنَ الإحسان، لو أحسنتَ إلى إحداهنّ الدهرَ كلَّه ثم ّرأَت منك شيئًا قالت: ما رأيتُ منك خيرًا قطّ " (صحيح البخاري: 1052، صحيح مسلم: 907). وفي الصحيحين أيضًا من حديث أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنهما- أنَّ النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- قال في خطبته تلك: " ما من شيء كنتُ لم أره إلا رأيتُه في صلاتي هذه -أو قال:- في موقفي هذا، حتى الجنة والنار، ولقد أوحي إليّ أنكم تفتنون في القبور مثلَ أو قريبًا من فتنة الدجال، يؤتَى أحدُكم فيقال له: ما عِلمُك في هذا الرجل؟ فأما المؤمن -أو الموقن- فيقول: محمد رسول الله-صلى الله عليه وسلم-، جاءنا بالبينات والهدى، فآمنّا واتبعنا وأجبنا، فيقال: نم صالحًا، قد علِمنا إن كنتَ لموقنًا، وأمّا المنافق -أو المرتاب- فيقول: لا أدري، سمعتُ الناس يقولون شيئًا فقلته " (صحيح البخاري: 1053، صحيح مسلم: 905). أيّها المسلمون، لا شكَّ أنَّ الشمسَ والقمر من أعظمِ آيات الله -عزّ وجلّ- الدالّةِ على عظيم قدرته الباهرة والباعثةِ على الخوف الحقيقيّ منه سبحانه دونَ أحدٍ سواه، وهذه الآياتُ العظيمة قد اعتاد عليها الناس، فربما غفَل بعضُ الخلق عن التفكُّر فيها، فيُحدِث الله -عزّ وجلّ- عليها من الطواري والحوادِث والتغيُّرات الكونية ما يبعثُ المسلمَ على التفكُّر والتذكّر، فلو اجتمع الإنسُ والجنّ على أن يُغيِّروا من نظام هذا الكون شيئًا لم يستطيعوا، أو على أن يعيدوا للقمَر ضوءَه لم يفلِحوا.

♦ ﴿ أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ * أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ * لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ ﴾ [الواقعة: 68 - 70]. ♦ ﴿ قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [الملك: 23].

  1. موضوع عن المشردين بالانجليزي
  2. موقع كلية ينبع الصناعية
  3. ولاء التأمين الصحي
  4. ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان
  5. كريم daggett
October 28, 2020, 12:24 pm

قناه الفجر الفضائيه بث مباشر, 2024